يبدو أن مطربي هذا الجيل اقتنعوا جيدا أن السينما تحقق شهرة أوسع من الطرب، بعد أن انتشرت ظاهرة القرصنة للأغاني على الانترنت، فوجدوا ضالتهم في السينما، وخاصة للذين حققوا نجومية في مجال الطرب.
وفي هذا الاتجاه تستعد المطربة سميرة سعيد، لاقتحام مجال السينما للمرة الاولى بعد نجاح ألبومها الأخير «أيام حياتي»، وهو السبب الرئيسي في تفكيرها لبطولة فيلم على الرغم من رفضها الكثير من العروض في وقت سابق.
في الوقت نفسه، يستعد المطرب محمد حماقي لخوض هذه التجربة وتصوير فيلمه الأول، وذلك بعد نجاح ألبومه الأخير «ناويها»، الذي حقق مبيعات كبيرة حيث يعكف السيناريست تامر حبيب على كتابة الفيلم الذي يحمل اتجاها رومانسيا، وستشاركه بطولته منى زكي.
وكان حماقي قد رفض أكثر من عمل سينمائي خلال الفترة الماضية، ولكنه تراجع بعد أن استمع الى القصة التي يكتبها تامر حبيب
فهل سيكون هذا مصير باقى المطربين ام سيكون هناك رئى اخر
منظرردودكم وارائكم